أحدثت مدينة المكناسي في سنة 1902 و مثال التهيئة سنة 1904 . و تعود التسمية الى خصوصيتها حيث كانت مرتعا للغزلان . كسائر المدن التونسية تعقبت على جهة المكناسي عديد الحضارات: البربرية،الرومانية والعربية الإسلامية.
حيث مازلت إلى حد الآن أثار هذه الحضارات متواجدة بالمنطقة نذكر منها أنواع الغراسات (زيتون،كروم،تين...) و كذلك طرق الراي(فسقيات)و قصور و دواميس ومعاصر.
أحدثت مدينة المكناسي في سنة 1902 و مثال التهيئة سنة 1904 . و تعود التسمية الى خصوصيتها حيث كانت مرتعا للغزلان . وكانت تسم سابقا بأم السعد. كسائر المدن التونسية تعقبت على جهة المكناسي عديد الحضارات: البربرية،الرومانية والعربية الإسلامية.
حيث مازلت إلى حد الآن أثار هذه الحضارات متواجدة بالمنطقة نذكر منها أنواع الغراسات (زيتون،كروم،تين...) و كذلك طرق الراي(فسقيات)و قصور و دواميس ومعاصر.
تقع مدينة المكناسي بالجنوب التونسي و تحديدا بالجهة الجنوبية من ولاية سيدي بوزيد . وسط سهل شاسعا بين غابات الزيتون تحيط بها.جبال من الجهات الأربعة جنوب جبال بوهدمة، شمالا جبال قولاب، شرقا جبال الناظور و غربا جبال عرباط.
و تتميز بموقعها على مستوى محور مروري هام على الطريق الوطنية رقم14 و خط السكك الحديدية الرابطة بين توزر و تونس العاصمة.
وتحتل موقع استراتيجي حيث تتوسط معتمديات جنوب و شرق الولاية.
و باعتبار مدينة المكناسي تقع في مناطق السباسب فان مناخها شبه جاف.
تبلغ المساحة الجملية للمنطقة البلدية 623.30 كم مربع منها 460 هكتار مساحة مهيأة. و يقطن المدينة 24000 ساكن و يوجد بها 8000 مسكن
و تنقسم المدينة الى تسع أحياء و هي الزياتين،النجاح، الرياض،محمد علي العلوي،المشماش،احمد التليلي،الفتح،الانطلاقة و الطيب المهيري.
الحياة بالمدينة: